عملية الاستقدام في المملكة العربية السعودية تواجه عدة صعوبات، سواء من جانب الأفراد أو الشركات. من أبرز هذه التحديات:
- ارتفاع التكاليف
- رسوم الاستقدام مرتفعة، وتشمل تكاليف التأشيرة، وتذاكر السفر، ورسوم مكاتب الاستقدام.
- رواتب العمالة قد تكون مرتفعة مقارنة ببعض الدول المجاورة.
- طول مدة الإجراءات
- تستغرق عملية الاستقدام وقتًا طويلًا بسبب الإجراءات البيروقراطية.
- التأخير في إصدار التأشيرات والموافقات الرسمية من الجهات المختصة.
- صعوبة الحصول على العمالة المؤهلة
- بعض الجنسيات التي يفضلها أصحاب العمل قد تكون مقيدة أو خاضعة لشروط معينة.
- العمالة الماهرة قد تكون قليلة ومتطلباتها مرتفعة.
- قيود وتشريعات العمل
- الأنظمة والقوانين تتغير باستمرار، مما قد يؤدي إلى تعقيد إجراءات الاستقدام.
- اشتراطات مثل توثيق العقود، الحد الأدنى للأجور، وحماية حقوق العمال تفرض التزامات إضافية على أصحاب العمل.
- مشكلات التوافق الثقافي والمهني
- بعض العمالة المستقدمة تواجه صعوبات في التأقلم مع العادات والثقافة السعودية.
- ضعف المهارات اللغوية قد يؤثر على جودة العمل والتواصل.
- المنافسة بين مكاتب الاستقدام
- بعض المكاتب تقدم أسعارًا منخفضة مع ضعف جودة الخدمات، مما يسبب مشكلات لأصحاب العمل لاحقًا.
- قد تحدث حالات احتيال من بعض الجهات غير المرخصة.
- تحديات بعد الاستقدام
- مشاكل تتعلق بعدم التزام العمالة بالعقود أو الهروب من العمل.
- الحاجة إلى تدريب العمالة الجديدة بسبب اختلاف بيئة العمل.
الجهود الحكومية لتسهيل الاستقدام
- إطلاق منصات إلكترونية مثل “مساند” لتسهيل الإجراءات وزيادة الشفافية.
- تحديد الدول والجنسيات المسموح بالاستقدام منها وفقًا لسوق العمل.
- تحسين نظام العقود لحماية حقوق أصحاب العمل والعمال.
كما نتشرف بزيارتكم لموقعنا الرسمي:
ويمكنكم من خلال موقعنا اختيار العاملة المناسبة لكم
ولمزيد من التفاصيل يمكن زيارة موقع وزارة الموارد البشريه الرسمي:
كما يمكنكم تسجيل الدخول على مساند من خلال الموقع:
ويمكنكم زيارتنا في موقعنا بالرياض – حي لبن – شارع الطائف
